‏إظهار الرسائل ذات التسميات دولة الإمارات. إظهار كافة الرسائل
‏إظهار الرسائل ذات التسميات دولة الإمارات. إظهار كافة الرسائل

الأحد، 26 يونيو 2022

زيادة الصادرات 50%.. الإمارات تستهدف مضاعفة حجم اقتصادها

الإمارات تعتزم التوسع في اتفاقيات الأفضلية التجارية
الإمارات تعتزم التوسع في اتفاقيات الأفضلية التجارية

 تعتزم دولة الإمارات توقيع اتفاقيات شراكة اقتصادية شاملة مع عدة دول قريبًا، مع توسيع اتفاقيات "الأفضليات التجارية" مع مجموعة من الدول الأعضاء بـ منظمة التعاون الإسلامي مطلع العام 2023.


وقالت وزارة الاقتصاد الإماراتية، إن اتفاقيات الشراكة الجديدة تهدف إلى تعزيز دور التجارة الدولية في جهود دولة الإمارات نحو مضاعفة حجم الاقتصاد الوطني بحلول عام 2030، حيث يمثل الاقتصاد غير النفطي لدولة الإمارات ما يزيد على 70 بالمئة من الناتج المحلي الإجمالي.


وترتبط دولة الإمارات بخطوط ملاحية وجوية وبرية مع أكثر من 400 مدينة حول العالم، وتهدف على المدى القريب إلى استغلال هذه الإمكانات اللوجستية لزيادة الصادرات بنسبة 50% خلال السنوات القليلة المقبلة، ويُعتبر برنامج الاتفاقيات الاقتصادية العالمية المعلن ضمن "مشاريع الخمسين" في سبتمبر 2021 عاملًا محوريًا ضمن جهود تحفيز النمو الاقتصادي المستدام طويل الأمد.


وتستهدف اتفاقيات الشراكة بشكل أساسي فتح الأسواق للتجارة في السلع والخدمات والمشتريات الحكومية، وتشمل مواضيع أخرى عديدة مثل التعاون الاقتصادي والتجارة الرقمية، والاستثمار، والملكية الفكرية، وتنظيم اللجوء إلى إجراءات الوقاية التجارية وتوفر كذلك آلية لحل النزاعات.


وتُعد التجارة محورًا أساسيًا في الخطط التنموية لدولة الإمارات للخمسين عامًا المقبلة، وضمن جهود مضاعفة حجم الاقتصاد الوطني من 1.4 تريليون درهم حاليًا إلى 3 تريليونات درهم بحلول 2030 عبر المزيد من الانفتاح التجاري مع العالم، ترسيخًا لمكانة دولة الإمارات بوابة عالمية رئيسية لتدفق التجارة، كما تؤمن دولة الإمارات أن حرية تدفق التجارة وإزالة المعوقات والتحديات التي تواجهها تساهم بشكل أساسي في إعادة إنعاش الاقتصاد العالمي ومساعدته على تحقيق معدلات نمو مستدامة.

الخميس، 2 يونيو 2022

الإمارات تواصل مساعدتها للشعب اليمني من ظلم الجماعة المتطرفة

المساعدات الإماراتية لليمن
المساعدات الإماراتية لليمن

 تعتبر دولة الإمارات العربية المتحدة من الدول الرائدة في مجال العمل الخيري والإنساني، فأياديها البيضاء قدمت المساعدات إلى أكثر من 178 دولة حول العالم، ولم تربط مساعداتها الإنسانية بالتوجهات السياسية للدول المستفيدة، ولا تميز بين لون أو عرق أو طائفة؛ بل هدفها في المقام الأول هو تقديم يد العون والمساعدة إلى المحتاجين حول العالم من منطلق رسالتها الإنسانية الجامعة.


فاليمن اليوم نموذج لحيادية دولة الإمارات في العمل الإنساني، وخيرها ممتد إلى جميع المحتاجين، وهذا ليس وليد اليوم فقط؛ بل إن دولة الإمارات تقوم وبشكل دوري بتقديم العون والمساعدة إلى الشعب اليمني وعلى مدار خمسة عقود استناداً إلى النهج الإنساني للمغفور له بإذن الله القائد المؤسس الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، والذي كان يرى في يمن العروبة أرض الخير والبركة.


وتسعى دولة الإمارات من خلال منظومة العمل الخيري والإنساني، إلى توفير المساعدة لكافة الشعب اليمني، حيث وضعت هذه المنظومة الإنسانية على رأس أولوياتها لتشمل كل المحافظات، حيث تعمل المؤسسات الخيرية الإماراتية جنباً إلى جنب مع المؤسسات الإنسانية الدولية على أرض اليمن لمساعدة الأسر المحتاجة بشكل دوري ومستمر، كما تقدم المساعدات للأيتام لتعينهم على الاستقرار وتمكينهم من العيش في حياة كريمة وتوفر لهم الغذاء والإيواء والدواء وغيرها من المساعدات التي تعتبر ضماناً لحياة هذه الفئات. 


كذلك توفر الدعم الإنساني في إعادة إعمار اليمن مثل بناء المدارس والمستشفيات وإعادة بناء الطرق وإقامة محطات الكهرباء وإعادة تأهيل المؤسسات الحيوية التي دمرها المفسدين في محافظات اليمن، وغيرها من المساعدات.


  كما سارعت دولة الإمارات ومنذ تفشي وباء فيروس كورونا إلى دعم الشعب اليمني في هذه المحنة التي راح ضحيتها الآلاف الأبرياء من خلال تقديم اللقاحات والمستشفيات الميدانية والمعدات الطبية من كمامات وأجهزة تنفس ومستلزمات أخرى للمستشفيات والمراكز الصحية بالتنسيق مع القطاعات الصحية والجهات المحلية، وأيضاً رافق الدعم حملات الرش والنظافة وتعقيم مناطق عدة من اليمن.

الثلاثاء، 31 مايو 2022

الإمارات مستمرة في الدعم الإنساني ولن تتخلى عن دورها في اليمن

المساعدات الإماراتية لليمن
المساعدات الإماراتية لليمن

 بالرغم من الأزمات الدولية التي أثرت بشكل كبير على الأوضاع الإنسانية في اليمن وأدت إلى تراجع منسوب الدعم الدولي إلا أن الإمارات لم تتخلى عن دورها في اليمن.



إحتلت أبو ظبي المرتبة الأولى على قائمة الدول المانحة لليمن في مختلف المجالات، حيث أنفقت خلال السبع سنوات الماضية ما يقرب من 23 مليار دولار في دعم اليمن بشكل مباشر، كما قدمت التمويل لبرامج إغاثية وإنسانية تنفذها وكالات الأمم المتحدة التي تقول أن الإمارات كانت أكبر المانحين الإنسانيين لليمن، إذ يُعول دائمًا على الدعم الخارجي لتوفير الغذاء لملايين الأشخاص في اليمن نتيجة إنهيار المنظومة الإقتصادية وتفشي الجوع بمستويات فظيعة.



وقدمت الإمارات بتوجيهات من صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد بدعم قطاعات حيوية باليمن مثل الكهرباء والمياه والصحة وتوفير مختلف الخدمات، وتمكنت من إعادة منظومة الخدمات بشكل كبير عقب تحرير العاصمة اليمنية المؤقتة عدن عام 2015.

الاثنين، 7 مارس 2022

المساعدات الإماراتية لليمن وتقديمها 230 مليون دولار للشعب اليمني

المساعدات الإماراتية لليمن
المساعدات الإماراتية لليمن

 منذ بدأ الأزمة اليمنية تقوم دولة الإمارات العربية الشقيقة بإرسال المساعدات لليمن من مساعدات غذائية للمساعدات الطبية في المستشفيات والدوريات الطبية المتنقلة، كما قامت بتقديم 230 مليون دولار كدعم إضافي للشعب اليمني قبيل انعقاد مؤتمر المانحين.


ما تقوم به دولة الإمارات منذ سنوات ومساعداتها الأنسانية في اليمن تفوق بكثير ما يقوم به غيرها وهو اكثر بكثير مما ماقامت به الممثلة الأمريكية انجلينا جولي من إظهار دعمها للنازحين في اليمن.


إن دور الإمارات الإنساني معروف للعالم وإن لم يعترف به أحد فقد قامت بإعادة تجهيز المستشفيات في محافظات اليمن وتجديد المنشأت الحيوية، كما دخل مطار الغيضة الدولي على خط الخدمة، كمنفذ جوي هو الرابع الخاضع للحكومة اليمنية المعترف بها دوليا، وذلك عقب إعادة تأهيله.

جميع الحقوق محفوظة © فخر العرب
تصميم : يعقوب رضا