الشرطة الصينية تستخدم السناجب المدربة بدل الكلاب للكشف عن المخدرات!

 

بدأت الشرطة في مدينة تشونغتشينغ الصينية باستخدام السناجب المدربة للكشف عن عمليات تهريب المخدرات وتبعا لوسائل إعلام صينية فإن "لواء تدريب الكلاب التابع لمفرزة الشرطة الجنائية بمنطقة هيتشوان في تشونغتشينغ نجح بتدريب الدفعة الأولى من السناجب التي يمكن الاعتماد عليها لعمليات كشف تهريب المخدرات".

وأشارت وسائل الإعلام إلى أن شرطة المنطقة المذكورة نجحت بتدريب 6 سناجب للكشف عن المخدرات حتى الآن، وقريبا ستباشر في الاعتماد على هذه الحيوانات في عمليات مكافحة التهريب.

ومن جهته قال، يين جين، كبير مدربي الحيوانات البوليسية في قسم شرطة منطقة هيتشوان ، إنه اتبع مع فريقه أساليب مبتكرة لتدريب السناجب المذكورة، مشيرا إلى أن "الحجم الصغير للسناجب يساعدها في الوصول إلى أماكن تعجز الكلاب عن الوصول إليها أحيانا أثناء عمليات البحث عن المخدرات".

ظهور جسم غامض في سماء الصين للمرة الثانية

ظهور سلسلة من الكرات المضيئة الغامضة في سماء مدينة تسيتسيكار، شمال شرق مقاطعة هيلونغجيانغ الصينية، المتاخمة للحدود الروسية ووفقا لصحيفة Huanqiu shibao الصينية، فإن الجسم الغريب ظهر في سماء مدينة تسيتسيكار، شمال شرق مقاطعة هيلونغجيانغ، مساء أمس الاثنين.

وأفاد أحد سكان المدينة، لوكالة Jimu Xinwen، بأنه شاهد جسما غريبا يحلق بسرعة في سماء المدينة، مطلقا خلفه سلسلة من الكرات مساء أمس، قرابة الساعة 17:23 بالتوقيت المحلي "12:23 بتوقيت موسكو"، موضحا أنه لا يشبه الطائرة الورقية أبدا، وأنه ظهر لعدة ثوان ثم اختفى.

وأكد سكان المدينة الذين تداولوا مقطع الفيديو فيما بينهم، أن الجسم الغريب لم يصدر أي صوت، وإنما ضوءا مشعا، وأنهم لم يروا شيئا مشابها من قبل ومن جانبه، أفاد مسؤول في هيئة الأرصاد الجوية في المدينة، أنه لا يمتلك معلومات حول ماهية الجسم الغريب.

كما أفاد موظفو مكتب الدفاع الجوي في المدينة، بأنهم لم يتلقوا أي إخطارات حول إجراء تدريبات عسكرية، وأنه لا داعي للقلق بشأن الوضع القائم يشار إلى أن هذه ليست الحادثة الأولى، لظهور أجسام غريبة في سماء الصين، حيث رصد سكان مدينة شيجن في مقاطعة غوانغدونغ جنوب الصين، في الـ 12 من فبراير، أجساما طائرة مجهولة.

ولم توضح السلطات الصينية، ما إذا حددت ماهية هذه الأجسام الغريبة، والغرض من وجودها في سماء البلاد، وما إذا كانت تشكل تهديدا على حياة السكان.

سيارة صينية جديدة تتحدى سيارات مرسيدس الكهربائية

تستعد SAIC الصينية لطرح مركبتها الجديدة التي وصفها الكثيرون بأنها ستكون منافسا قويا لسيارات مرسيدس الكهربائية الحديثة حيث تتميز مركبة Feifan F7 بهيكل ليفتباك انسيابي مدروس وفقا لأحدث معايير ديناميكية الهواء، طوله 5 أمتار تقريبا، عرضه 195 سم، ارتفاعه 149 سم، والمسافة بين محري العجلات فيه 300 سم تقريبا.

ومن أكثر ما يشد الانتباه في هذه السيارة هو التصميم المميز جدا للمصابيح الأمامية والخلفية، والسقف البانورامي الكبير الذي أتى بمساحة مترين مربعين تقريبا، وأقراص العجلات الأنيقة التي جاءت بمقاس 19 و20 بوصة، فضلا شكل الفتحات الهوائية وممتصات الصدمات التي تمنح المركبة مظهرا رياضيا.

ولم يقتصر التميز على المظهر الخارجي للسيارة فحسب بل امتد لقمرتها أيضا إذ حصلت السيارة من الداخل على أفضل التقنيات ومعايير الرفاهية، وجهّزت بواجهة قيادة تشبه واجهات سيارات مرسيدس الكهربائية الفاخرة، وزوّدت الواجهة بشاشة قبالة السائق، وشاشة AMOLED لمسية في منتصفها بمقاس 15.05بوصة تعمل مع تقنيات الواقع المعزز، وشاشة لمسية قبالة مقعد الراكب الأمامي مقاسها 12.3 بوصة.

وزوّدتها SAIC بأنظمة أمان متطورة كنظام الفرملة التلقائية في الطوارئ، ونظام النقطة العمياء لتفادي الحوادث، فضلا عن تجهيزها بحساسات للضوء والمطر، وأنظمة الرؤية المحيطية للهيكل عبر الكاميرات كما تعمل هذه السيارة بمحركات كهربائية تولد عزما يعادل 544 حصانا، تمكنها من التسارع من 0 إلى 100 كلم/سا في غضون 3.7 ثانية، وجهّزت ببطاريات تكفيها لقطع مسافة تزيد عن 600 كلم بالشحنة الواحدة.

أول إعتراف دولي من ثلاث دول كبري بالمجلس الرئاسي اليمني

مجلس القيادة الرئاسي اليمني

 حصد المجلس الرئاسي اليمني أول إعتراف دولي من ثلاث دول كبرى إلى جانب عدة دول عربية، و رحبت فرنسا والصين وروسيا اليوم، بإنشاء مجلس رئاسي يمني، في أول اعتراف دولي من أعضاء مجلس الامن بالمجلس المعلن خلال الساعات الاولى من اليوم. 

وأكدت تلك الدول على أن إنشاء المجلس الرئاسي خطوة مهمة نحو استعادة الدولة وخطوة ملزمة في العملية السياسية، وأشادت بدور مجلس التعاون لدول الخليج العربية، من خلال دعم المشاورات التي جرت في الرياض بين مختلف أطراف الصراع. 

ورحّبت العديد من الدول الخليجية والعربية والغربية بقرار إنشاء مجلس القيادة الرئاسي لاستكمال تنفيذ مهام المرحلة الانتقالية، وتفويضه بكامل صلاحيات رئيس الجمهورية وفق الدستور والمبادرة الخليجية وآلياتها التنفيذية.

ومنذ توليه رئاسة مجلس القيادة الرئاسي اليمني في أبريل 2022، لا يتوانى «رشاد العليمي» عن توجيه الضربات لقيادات الجماعات المتطرفة الذين سعوا منذ تدشين المجلس لوضع العراقيل أمامه، خوفًا من إقصائهم من المشهد السياسي اليمني بعد كشف فسادهم ومحاسبتهم على جرائمهم.

يأتي هذا في ظل صدور وثيقة من قبل رئيس الوزراء اليمني «معين عبدالملك» تكشف عن توجيهات من «العليمي» في 11 يونيو 2022، إلى كل من وزير الداخلية «إبراهيم حيدان» ومحافظ تعز «نبيل شمسان» لوقف جميع عمليات التجنيد المشبوهة التي يقوم بها عناصر التخريبية في تعز.